|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
![]()
الكتابة في الحضارات القديمة: من الكتابة المسمارية إلى الهيروغليفية ![]()
لا أحد يستطيع أن ينكر أهمية الكتابة في حياة الأمم والتاريخ كان يستحيل أن ينتقل من جيل إلى جيل إلا عن طريق الكتابة والصحف، ومن غير الكتابة كانت ستموت حضارات الأسلاف فقد تعرفنا إلى الفراعنة وحضارتهم طريقة حكمهم عن طريق الكتابة وحضارة اليونان أيضا، وسوف نتعرف إلى أنواع الكتابات وأهميتها في هذا المقال. 1- تاريخ الكتابة بدا تاريخ الكتابة من أنظمة الكتابة البدائية التي كانت على هيئة رموز تصويرية ورموز تذكيرية، ولكنها. كانت لغة غير منطقة بالكامل إما الكتابة الحقيقية التي استطاع القراء من خلالها إعادة بناء محتوى العبارات اللغوية بدقة. هي تطور ظهر في وقت لاحق والكتابة البدائية كانت لا يوجد بها قواعد نحوية التي تستخدم في اللغات الكاملة. فكان من الصعب أن تستنتج ما كان يريد الكاتب أو المؤلف أن يوصله. ومن أقدم استعمالات الكتابة من خلال توثيق العقود الزراعية والمعاملات في سومر القديمة. ولكن بعد ذلك اُسْتُخْدِمت في مجالات القانون والدين والحكومة. 2- الكتابة المسمارية الكتابة المسمارية هي نظام للكتابة طوره السومريون القدماء في بلاد بين النهرين من نحو 3500 عام قبل الميلاد، وهو من أهم الأشياء. وأعظمها في إسهامات مدينة اوروك السومرية .هو في أواخر القرن التاسع عشر اُكْتُشِف ألواح المسمارية القديمة التي كانت في بلاد بين النهرين. وتم فك رموزها، وقد غيرت مسار التاريخ بالنسبة إلى البشر لأنه قبل اكتشافها لم تكن للحضارة السومرية القديمة وجود. وكانت تكتب على ألواح مصنوعة من الحجر أو المعدن، وحُوِّل اللغة المسمارية. واعتمدت الخط المسماري في عام 2400 قبل الميلاد. ثم تم فك رموزها، وتمكن العلماء من فهم النصوص وملاحم وسجلات ومعاملات تجارية مسمارية. للاشتراك في قناة اليوتيوب اضغط على الرابط التالي للإطلاع على باقي الموضوع من خلال الرابط التالي |
![]() |
|
|