العودة   أكاديمية التدريب الاحترافي > قسم موقع البوابة > مواضيع الأدبيات
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-18-2025, 04:11 AM
samaahmad غير متواجد حالياً
samaahmad
انتظار التفعيل
 

افتراضي أجمل شعر يتناول موضوع الأخوة


أجمل شعر يتناول موضوع الأخوة



عناصر الموضوع

1- مقدمة عن الأخوة

2- أجمل ما قيل عن الاخ من شعر

3- علاقة الأخوة في العصر الجاهلي

4- شعر عن الأخ قصير
1- مقدمة عن الأخوة

الأخوة الحقيقية تتجاوز الحدود الفردية لتشمل المجتمع كليًّا، فهي أساس بناء الأسر القوية والمجتمعات المتماسكة. وعلاقة الأخوة هي واحدة من أقدس العلاقات الإنسانية، فهي مبنية على الثقة المتبادلة، والحب غير المشروط، والدعم المتواصل. علاوة على ذلك الأخ هو ذلك الشخص الذي يشاركك أفراحك وأحزانك، وهو ملاذك الآمن في كل حين. فمنذ الصغر يشترك الأخوة في العديد من الذكريات الجميلة التي تبقى محفورة في قلوبهم. حيث تعمل هذه الذكريات المشتركة على تقوية الروابط بينهم، وتجعل علاقتهم أكثر قوة. بالإضافة إلى ذلك الأخوة هي كنز لا يقدر بثمن، وهي من أجملهدايا الدنيا. لذا وجود الأخ في حياة الفرد له أثر بالغ الأهمية على صحته العقلية والنفسية. حيث يساعده على التغلب على الصعوبات والتحديات التي يواجهها في حياته.

2- أجمل ما قيل عن الأخ من شعر

منذ الصغر ويشترك الأخوة في العديد من الذكريات الجميلة التي لا تنسى لذا اليكم بعض قصائد اهم الشعراء عن الاخوة.

قصيدة أخي لا تؤاخذني وإن كان لي للشاعر الخبز أرزي

أَخِي لَا تُؤَاخِذْنِي وَإِنَّ كَانَ لِي ذَنْبُ فَلَيْسَ عَلَى الْعُشَّاقِ فِي فِعْلِهِمْ عَتَبُ

وَعِدَّتُكَ وَعَدَا عَاقَنِي عَنْهُ عَائِقٌ وَلِلنَّاسِ أَسَبَّابٌ لَهَا يُقْلَبُ الْقَلْبُ

لِقَدَّ فَاتِنِيُّ كُلُّ الْمُنَى حِينَ فَاتِنِي مُشَاهِدُكَ الْحُسْنَى وَمَنْطِقُكَ الْعَذْبُ

لَئِنْ كَانَ لِي خُلٌّ عَلَيْكَ مُقَدَّمَا إِذَا ذُكِرَ الْخُلَاَّنُ عُنَّدُي وَالصَّحْبُ

لِخَالَفْتُ تَوْحِيدِيَّ وَعَفَتْ أئِمَّتُي وملتُ الى الجِبتِ الْمُضَلِّلِ وَالنُّصْبِ

وَلَوْلَا التَّصَابِي كَانَ فِي الْحُسْنِ مُذَهَّبِي فَلَاَحًا وَلَكِنَّ لَيْسَ يُفْلِحُ مَنْ يَصْبُو

تَحَيَّرْتُ فِي تَرْكِ الْحَبيبِ وَتَرْكِكُمْ فَفِي تَرْكِهِ لِهُوَ وَفِي تَرْكِكُمْ ذَنْبُ

وَقَالَ فُؤَادِيٌّ لَيْسَ يُعْذِرُكَ الإخا عَلَى جَفْوَةٍ إِذْ لَيْسَ يُعْذِرُكَ الحِبُّ

وَلَمَّا رَأَيْتُ الْقَلْبَ سَهَّلَ سُخْطُكُمْ لِيَرْضَى الْهَوَى أَيَقْنُتُ أَنَّ الْهَوَى صَعْبُ

وَلَمَّا خَشِيَتِ الْمَوْتَ كَذَّبَتْ وَعْدَكُمْ فَقُولُوا أَكَانَ الْمَوْتُ خَيِّرًا أَمِ الكذْبُ

وَلَمْ تَتَغَالَبْ شَهْوَةٌ وَمروَةٌ فَيَفْتَرِقَا إِلَّا وَلِلشَّهْوَةِ الْغُلْبُ

وَلَمْ يُثْنِنِي التَّقْصيرُ عَنْكُمْ وَإِنَّمَا ثَنَى عَزْمَتُي لَمَّا اِنْثَنَى الغُصُنُ الرَّطْبُ

لِقَدَّ ذُبْتُ إِذْ أَبْدَى إليَّ مضاحكاً كَمَا ذَابَ شَيْطَانٌ تَقَضٍّ لَهُ شُهُبُ

إِذَا زَادٍ فِي التقبيل زُدْتُ تحشُّماً فَذَاكَ نِهابٌ فِي الْوِصَالِ وَذَا نَهْبُ

وَيَبْذُلُ لِي بَشَرَا وَأُعْطِيهِ غَيْرَهُ فَبَعْضَ الْمُنَى عَطَبٌ وَبَعْضُ الْمُنَى عَصَبُ

وَمَالٌ إِلَى سُخْفِ فملتُ وَلَمْ أَكَنَّ سَخِيفًا وَلَكِنَّ كُلُّ شَيْءٍ لَهُ طِبُّ

فَحَلَّتْ عُقُودُ إِذْ تَحَلُّلِ مِحَكِّهِ وَدَارَتْ رَحَى الكذّان إِذْ رُكِّبَ الْقُطْبُ

وَفُزْتُ بِشَيْءٍ بَيْنَ جِدٍّ وَلُعْبَةٍ وَيَا رُبَّ جِدٍّ كَانَ أَوََلَهُ اللّعْبُ

فَلَوْ أَنَّنِي كنتُ اِسْتَشَرْتُكَ لَمْ تُشِرْ عِلْي بِبُعْدِ الإلف إِذْ أُمِّكُنَّ الْقُرْبُ

وَلَوْلَا اِرْتِقَابِيٌّ فِي رِضَاِكَ لَمَّا اِعْتَدْتُ بِكَشْفِ أُمُورٍ كَانَ فِي دَوِّهَا حُجُبُ

مِنَ الْعَذْلِ أَخْشَى أَنَّ مِنْ كَانَ مُوجِعَا لَهُ الْعَذْلُ يَوْمًا لَيْسَ يُؤْلِمُهُ الضَّرْبُ

وَقَدْ يَخْلُصُ الْإِخْوَانُ مِنْ بَعْدَ عَثْرَةٍ كَمَا تستهبُّ الْخَيْلَ مِنْ بَعْدَ مَا تَكْبُو

وَأَيَّ جَوَادٍ لَمْ تَكْنِ مِنْهُ هَفْوَةً وَأَيَّ حُسَامٍ فِي الأحايين لَا يَنْبُو

تَرَانِي يَطِيفُ الْغَدْرُ عُنَّدِيٌّ لِصَاحِبٍ لَهُ الْكَرَمُ المأثور وَالْخُلُقَ الرُّحُبَ

فَإِنْ قُلْتُ هَلْ يُجْفَى الصَّدِيقُ لِأُمَرِّدُ فَلَا عَجَبُ إِذْ كَانَ يُعْصَى بِهِ الرَّبُّ

فَلَا تُدْنِسَنْ أخْلَاقَكَ الْغِرَّ بِالْقِلَى فَحَيْثُ يَكْوُنَّ الْجَوْرَ لَا يَحْمَدُ الْخَصِبُ

وَمَا الْأُنْسِ إِلَّا حَيْثُ يَسْتَطْلِعُ الرِّضَا وَمَا الرَّعْي إِلَّا حَيْثُ يَسْتَعْذِبُ الْعُشْبُ

وَمَا شَانِيُّ الْإِخْلَاَصِ فِي الْوَدِّ وَالْهَوَى وَمَا الْأَكْلِ مِنْ شَانِيِّ هُنَاكَ وَلَا الشُّرْبُ

وَلَسْتَ أُحِبُّ الْفَضْلَ مِنْ غَيْرِ وَجْهِهِ كَمَا لَا تُحَبُّ الشَّمْسَ مُطَّلِعَهَا الْغَرْبُ

فَدُونَكَ أَمِثَالًا مِنَ الدُّرِّ نُظِّمَتْ سموطًا وَلَكِنَّ مَا تَخَلَّلَهَا ثَقْبُ

سَتَذْكُرُ قَوْلِيُّ عِنْدَ كُلُّ طَرِيفَةٍ بِذِكْرِكَ لِلدَّارِيَّ إذا اِسْتَطْرَفَ النُّعَّبُ


قصيدة أخي في الود أخي النسيبِ للشاعر مهيار الديلمي

للإطلاع على باقي الموضوع


من خلال الرابط التالي


https://albawaabh.com/%d8%a3%d8%ac%d...e%d9%88%d8%a9/


https://albawaabh.com/









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Free counters!