|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
أسعار الترجمة المعتمدة في السعودية
تعتبـر الترجمة من أهم ساحات الشغل بشأن الكرة الارضية، فهى تعتبـر حلقة الوصل وسط الأمم، وتعاون في توصيل الحضارات والخبرات. وبات الشرق الأوسط يستند عليها جدا وخاصة المملكة العربية السعودية التي جاريًا أولى إجراءات الانفتاح الثقافي. و*اثمان الترجمة في السعودية 2023 هى الأوفر لك ماإذا كنت تشاء ترجمة مسج ماجستير أو دكتوراة، أو مجلدات، أو عقود، وغيره.
صناعة الترجمة بالسعودية أبرز المحاضرون سنة 2011 في ندوة “جهود المملكة العربية السعودية في الترجمة” ــ مكافئة خادم الحرمين الشريفين الدولية للترجمة قدوتا ـ، أن الترجمة ركيزة هامة من ركائز رحلة التطوير في البلاد، وعلة للمعرفة والاستعلام لما عند الآخر من علم وتعرف وحضارة وثقافة. أسعار الترجمة المعتمدة في السعودية وقص الطبيب فايز الشهري في وحنانه التي ألقاها في الندوة الثقافية المقامة على حافة معرض الرياض الدولي للكتاب 2011م، إن الترجمة حظيت في الأعوام الأخيرة بدعم من القيادة الرشيدة خاصة في ذلك الوعد التنموي والمعرفي الزاهر في وجود ما يبذله خادم الحرمين الشريفين حينئذ السلطان عبد الخالق بن عبد العزيز آل سعود، مغفرة الخالق عليه، لدعم وتدعيم حركة تلك الصناعة، ما أسهم في حرجة تلك الصناعة العصرية. وقص: “إن ما بلغت إليه الترجمة من ازدهار ونمو، وما تتمتع به الجامعات من تصنيفات خاصة باللغة الإنجليزية إلى طرف اللغات والترجمة، وما تعنى به الجامعات من تعليم لعدد من اللغات الدولية في أقسامها المتباينة”. مشيراً إلى أن مؤشرات الأرقام تدل على أن صناعة الترجمة في المملكة مبشرة بأفضل حال، ومؤكداً أنها ما زالت دون المأمول، سوى أنها تشغيل بخطى تخطيطية وثابة من قبل التدريس العالي ممثلا في الكليات والتصنيفات في الجامعات.. معرجا في جديده على وجوب الحرص بنوعية الترجمة، نظرا لما تتطلبه الكيفية في ذلك السياق المعرفي الحيوي الهام. وعقب: “ما تمثله مكافئة خادم الحرمين الشريفين العلمية للترجمة من سند وتدعيم وارتقاء بهذه الصناعة العصرية و*دراسة الترجمة في السعودية، وهذا من خلال عبارة من السحنة والسمات التي انعكست بالدور الذي عليها إيجابيا على حركة الترجمة الداخلية، الشأن الذي جعل من تلك الصناعة مواكبة إلى ما وصفه بالحد الكبير، الذي يعكس المستوى البراق لحركة صناعة الترجمة في المنظر الداخلي”. دراسة الترجمة في السعودية *أما صادق سنة مكافئة خادم الحرمين الشريفين عبد الخالق بن عبد العزيز الدولية للترجمة الطبيب سعيد السعيد، ضياع اتخذ من تلك المكافئة (قدوتا) من خلال ما تبرهن عليه التراجم المعاصرة من الارتقاء المعرفي، والمحاولات والإبداعات العلمية الدولية، بوصفها معدة توصيل للعلم والتعرف، خاصة في وجود ثورة المخترعات والمكتشفات، ولغة التقنية العصرية التي تقود التعرف العلمية، التي جعلت من عالمنا العربي في كراسي التلقي. وأثبت اثناء الندوة ذاتها على حاجة التنقل السريع من خلال تدابير استراتيجية سريعة التطبيق لمواجهة المد المعرفي الشاسع المعرفي، نظراً لما يوثق وسط النهضة العلمية والترجمة، مشيراً إلى أن استطاع الشعوب يقاس بمقاس ما تنتجه من التعرف والعلم، ما يستلزم التركيز على ترجمة المعارف البشرية الاجتماعي منها والعلمي، ليتم إنشاء خطوة علمية ذهنية من الإبداع والتعرف العصرية، إلى طرف إنشاء أمم واعية باقتصاديات التعرف. *وعن حقيقة الترجمة في الكرة الارضية العربي قص السعيد: “إن الترجمة في الكرة الارضية العربي والترجمة بالسعودية متدنية، كما أنها لما تستجب لحركة تلك الصناعة من فينطاقنا، لعلل أشار الى منها: عدم الفهم التام بأهميتها وما تقدمه من توصيل للمعرفة.. أما الثاني فهو: تدني معدل الإنفاق على الترجمة، الذي استفتح الكلام عنه السعيد من منظور الإنفاق المتدني على البحث العلمي، إلى طرف قلة مراكز البحث العلمي، وتصنيفات* مجال الترجمة في السعودية، التي تصل بمنزلة الإكسسوارات أما الثالث فعدم حضور جهود منظمة متكاتفة موحدة في الكرة الارضية العربي، ما يسبب إلى ترجمات متكررة من قطر عربي إلى آخر حصيلة لعدم توحيد الترجمة”. واختتم كلمته مشيداً بما تمثله مكافئة خادم الحرمين الشريفين للترجمة، من مشاهدة عالمية تؤكد قيمة وحاجتنا إلى تلك الصناعة، إلى طرف ما تعززه للمهتمين بهذه الحركة العلمية.. مستعرضا ما قدمته المكافئة في سياق تلك الحركة منذ انطلاقتها في دورتها الأولى ريثما الكورس الرابعة 2010م، مؤكدا أن اللغة العربية او كما تسمى لغة الضاد قادرة على الإصدار الذي لا بد أن تدعمه مراكز وتصنيفات الترجمة، وفرع نشاط وساحات تلك الصناعة. إلى طرف ما عرضه من أمثلة لأعمال مترجمة ونتائج لدراسات بشأن حركة الترجمة وواقعها في خريطة ترجمة الأبحاث والدراسات. متجر الترجمة في السعودية في سنة 2012، تلميذ مجموعة من المختصين بضرورة أن تعيد الجامعات تصنيفات الترجمة إلى الجامعات وتفعل دورها لتستوعب أعدادا أكثر، وخاصة أن المتجر في السعودية تقاسي عجزا كبيرا في ذلك المجال في أكبر من 50 % من المهن يشغلها مترجمون أجانب لقلة المترجمين المحليين. وأوضحوا أيضًا أن العولمة والتقنيات الجديدة تستلزم تفعيل تصنيفات الترجمة لمواكبة العصر. وبينت الطبيبة عفت خوقير مدرس الترجمة المشارك في جامعة أم الريف اثناء إجتماع الترجمة الأول الذي عقد في جامعة عفت، بحضور نخبة من المترجمين من الجامعات السعودية أن الجامعات السعودية على نحو مخصص تقاسي قلة الحرص بمجال الترجمة وأقسامها مناهضة بالثمانينيات من ذلك المئة عام، وقالت أحرزت الجامعات السعوديات تقدماً ملحوظاً في تخصص الترجمة اثناء الثمانينيات، ولكن مع الأسف تلك الأقسام حدث إلغائها بالرغم من قيمة وجودها حالياً”، ولفتت إلى أن فرع الترجمة في الماضي قد كان من متطلباته أن يدرس أربعة معدلات للغات غير مشابهة إلى طرف الإنجليزية، ولكن حالياً أُلغيت، الشأن الذي يرجع سلباً على مستلم الترجمة. كما بينت أن معـدل المجلدات التي تترجم من العربية للإنجليزية أو للغات بعض منها استناداً لآخر إحصائية صدرت الموسم السابق تحتسب صغيرة بشكل كبيرً، الشأن الذي دعاهم لإقامة شبيه ذلك الملتقى الذي سيعتبر انطلاقة لذلك التخصص في السعودية”. أما حالياً، وعقب ثمان أعوام أمكنت مراكز الترجمة المعتمدة في السعودية لا تعتبـر ولا تحصى |
|
|