|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
مشروع الدعم النفسي
مشروع الدعم النفسي عندما ننظر إلى الحياة نراها مليئة بالعجائب ومن أكثر ما يلفت النظر مسألة "الخير والشر" وكلنا نعلم الصراع القائم بينهما منذ أن خلق الله الأرض ومن عليها، والجميل في الأمر أن يأتي الخير بعد الشر، فكما ان هناك أشرار إلا أن الخير وأهله موجودون دائما في المكان والزمان المناسبين. في الثامن والعشرون من فبراير عام 2009 أعلن الدكتور حمود العبري رسميًا انطلاق مشروع الدعم النفسي لأهل غزة تحت مسمى" فريق الحرية النفسية لإنقاذ غزة "، والذي يؤهل فريق من المتخصصين في الحرية النفسية لعمل جلسات جماعية و دورات لأهل غزة ، وتعيين الأستاذ عبدالرحمن الوافي منسقًا للمشروع. ويسرنا وبترحاب بالغ أن نستضيفه في اللقاء التالي ليسلط الضوء على هذا المشروع الخيّر .. وهو الحاصل على درجة الماجستير في الصحة النفسية؛ وبكالوريوس إرشاد نفسي من جامعة الأقصى بفلسطين؛ مدرب معتمد في مجال تطوير الذات؛ و أخصائي نفسي؛ و معالج بمهارات العقل والجسم؛ وكان له مشاركات في العديد من لجان الدعم النفسي في فلسطين؛ وعضو العديد من الجمعيات العالمية والمحلية س1 / كيف بدأت مع الحرية النفسية eft ؟ وما رأيك في هذه التقنية ؟ في أواخر عام 2005 وطليعة 2006 حيث كنت مولعاً بالإطلاع على جديد علم النفس والتطوير الذاتي، والبحث عن كل جديد في هذا المجال حيث أننا نفتقد هذه العلوم هنا في فلسطين بل وحداثتها في العالم العربي بشكل عام ، فكنت عضواً في منتدى الحصن النفسي، حيث أنه من أشهر المنتديات النفسية قوة وتميزاً، تم افتتاح منتدى الحرية النفسية ضمن منتديات الحصن بإشراف الدكتور المتألق حمود العبري، فكان بتحدث عن التقنية بطبيعته المتحمسة وطريقته المقنعة عن التقنية، في البداية اعتقدت أنه لا يمكن تعلمها بسهولة كباقي التقنيات العلاجية، وأعجبت بمقولة للدكتور حمود جذبتني للتقنية بشكل كبير جداً حيث قال" أنه مع تقنية الحرية النفسية لم يعد الأخصائي النفسي بحاجة لأن يقول للمسترشد أو المستفيد أطلعني على تاريخ المشكلة، وأن المتعالجين عادة في جلسات العلاج عن طريق تقنية الحرية النفسية يسردون تاريخ حياتهم، ولا بعلمون أن المعالج لا يحتاج لكل هذه التفاصيل" فانبهرت حقيقة بهذه المعلومة، وأذكر أني أرسلت فوريًا "إيميل" للدكتور حمود وسألته مندهشاً عن ذلك فأكد لي المعلومة، بل وحثني لكي أستخدمها مع الحالات التي أتعامل معها، طلبت المذكر عن طريق الايميل وشاهدت مقطع الفيديو التعريفي للدكتور العبري وهو يطبق التقنية فوضحت لي الرؤية تماما، وعلمت أنه بالإمكان لأي شخص التدرب عليها وتعلمها، وكنت في البداية وأنا أمام شاشة الحاسوب أطبق مع الدكتور حمود، وأخذت أجرب مع نفسي ومن حولي، علمت حينها أنني بالفعل وقعت على كنز عظيم، وفتح من فتوح المعرفة. فأنا الآن أقول لمن أعلمهم التقنية افتح كفيك؛ وانظر لها فبعد تعلمك لتقنية الحرية النفسية ستشعر أنك تملك في أطراف أصابعك ذهباً، بل هي أعظم من الذهب ، إنه شعور رائع حقيقة أنك تجد اللمسة السحرية في أطراف أصابعك ، فتكاد تصبح تبحث عن أي مشاعر سلبية لتزيلها فلا تجد. س2 / كيف تصف لنا الحالة النفسية في غزة بعد العدوان الإسرائيلي الأخير 2009 ؟ في الحقيقة الفترة التي مر فيها قطاع غزة خلال العدوان كانت من أصعب المراحل ، وخصوصاً أنها جاءت بعد حصار خانق استمر لسنوات عديدة ولازال حتى الآن، ونحن نعلم في العلاج النفسي أن فترة استمرار الصدمة النفسية أيضاً لها أثر كبير في مدى تحمل هذه الصدمات، وتأثيرها على الشخص المصدوم. فما قبل العدوان نجد قطع الكهرباء وقطع مشتقات البترول ومنع دخول الغذاء والماء وكل مقومات الحياة، وقتها كنا نلحظ سرعة تكيف وتأقلم أهل قطاع غزة مع كل جديد، وهذه سمة مميزة لأهل غزة، فمهما كانت الظروف صعبة سرعان ما يتكيفون معها ويتحملوا أعبائها مهما كانت صعوبتها، وهذه سنة الحياة، وقدرهم في الدنيا. فمرور الشعب الفلسطيني بأزمات مستمرة منذ عام 1948م جعله صلباً قادر على تحمل أي أزمة، وهذا ساعد كثيراً في صمود الشعب، ولو أن أي مجتمع آخر غير المجتمع الفلسطيني واجه ما واجهه لكانت الصدمات النفسية أكبر. فما نشاهده بعد العدوان الأخير من دمار شامل في كل شيء، فمن فقد منزله وأكثر من فرد من أفراد أسرته، كيف سيكون حاله؟! أو الأطفال الذين عاشوا الرعب لأكثر من 22يوم متواصلة، وهم لا يسمعون إلا أصوات المدافع والطائرات و الإنفجارات الشديدة، إنها حرب شعواء؛ قصف وقتل ودمار وأسلحة محرمة وضغط نفسي من خلال اختراق العدو الصهيوني لموجات الراديو والتلفزيونات والتخويف على الهواتف والخلوي، هذا كله عكس واقع نفسي مؤلم لن يتم التخلص منه بسهولة، فما أن انتهى العدوان ظهرت أعراض ما بعد الصدمة بشدة، والعديد من الأعراض النفسية والانفعالية والسلوكية، منها ما هو معروف في العلاج النفسي ومنها ما هو غريب، فكثرت المشاكل السلوكية لدى الأطفال من تبول وتبرز لاإرادي، وخوف بكافة أنواعه، وكوابيس ليلية، وعدوانية .. وغيرها من المشاكل السلوكية، وكونه لا يوجد مسار شامل في العلاج النفسي في قطاع غزة فتقوم المؤسسات العاملة في المجال النفسي مشكورة في محاولة تقديم خدمات الدعم النفسي، ولكن الوضع النفسي المأساوي الذي يمر به أهل القطاع أكبر من طاقات هذه المؤسسات، فالمؤسسات قد تصل لجزء كبير من الناس بخدماتها، ولكن هناك جزء أيضاً لا تعرف عنه هذه المؤسسات، وهو لن يقدم على طلب المساعدة النفسية، إما لجهله بوجود هذه المؤسسات، أو لعدم إيمانه بها وخوفاً من وصفه بنعوت اجتماعية مخجلة. فقد نجد مع كثرة الحالات المراجعة للمؤسسات التي تقدم الدعم النفسي نجد أنه قد يحدث أن يقصر بعض الأخصائيين مع الحالات ليستطيع أن يخدم أكبر عدد ممكن من المستفيدين المراجعين أوالمحولين له. والخوف من أن تستمر أعراض هذه الأزمة وتصدر مع الجيل الناشئ بأكمله ما سيسهم في ظهور بعض الاضطرابات النفسية على المدى البعيد، نسأل الله تعالى أن يكفنا شرور الدهر والزمان. س3 / كيف جاءت فكرة مشروع الدعم النفسي لأهل غزة بعد العدوان الإسرائيلي الغاشم باستخدام تقنية الحرية النفسية ؟ حقيقة كل من يعمل في المجال النفسي سواءاً في داخل غزة أو خارجها، يسعى جاهداً كي يقدم ما لديه من علم وخبرات للتخفيف من الواقع الأليم لأطفال وأسر غزة، أول ما جال في خاطري وأنا أتخيل أن جميع المصابين في العدوان الأخير على غزة وهم متحررون من المشاعر السلبية والفترة العصيبة التي مروا بها - وأنا أعلم صعوبتها- وشاهدت العديد من الأطباء النفسيين والعاملين في المجال النفسي (الأجانب) من أوروبيون وأمريكيون، يأتون أفواجاً على قطاع غزة بعد الحرب، ويقدمون برامجاً نفسية مطولة، وقد تكون فاعليتها أقل من تقنية الحرية النفسية، فتساءلت في نفسي، أهؤلاء الأجانب لديهم إنسانية وحرصاً على أبناء غزة و نفسياتهم أكثر من إخواننا العرب، فسرت في جسدي قشعريرة وأنا أعلم أن الطاقات العربية عظيمة في هذا المجال، وأعلم أن تقنية الحرية النفسية تفوق أغلب ما جاءوا به من تقنيات نفسية فعالية في الشفاء وسرعة في التطبيق، فتوجهت للمجموعة البريدية للحرية النفسية (eftarab@yahoogroob.com( ، والتي تجمع إخوة مخلصون، محبون متميزون يعملون بجدية ويجمعون التجارب ويتبادلون الخبرات في مجال التقنية، وطرحت الفكرة بكل حماسة، تحت عنوان ، (مجموعتنا العظيمة.. نستطيع أن نقدم شيئاً لغزة) وضحت فيه الفكرة ، وكانت الفكرة في أولها إما قدوم وفد إلى غزة لتدريب فريق داخل غزة،وعلاج بعض الحالات، أو التدريب عن بعد. فوجدت بحمد الله إقبالاً رائعاً على الموضوع ، توج برأي الدكتور حمود العبري مشكوراً الذي سرعان ما دعم الفكرة ودفعها نحو الاتجاه التطبيقي، واستعد بالتدريب والإشراف على الفريق إشرافاً كاملاً، وأطلق المشروع الرائد باسم "مشروع الدعم النفسي لأهل غزة، وافتتح له قسماً في منتديات موقع الحرية النفسية، وأوكلني بمهمة العمل "كمنسق لفريق الحرية النفسية لإنقاذ غزة" وتبرع الإخوة في المجموعة البريدية كل حسب قدراته وخبراته فمنهم من استعد بالسفر إلى غزة، ومنهم من استعد بالتدريب، ومنهم من استعد بالبحث عن ممول، فكان من فضل الله مشهداً مفرحاً وأنت ترى التدافع نحو تقديم الخدمات، وخصوصاً أنها كلها تطوعية، فشعرت فعلاً بالأخوة والعروبة، وانه بالتعاون تصنع المعجزات. فانطلق معنا الدكتور حمود جزاه الله عنا كل خيراً في الدنيا والآخرة وبدأ رحلة التدريب والإشراف عبر الإنترنت، على أن يكون مستقبلاً إن شاء الله زيارة له ولفريق الحرية النفسية لغزة وهذا ما نطمح لتحقيقه عما قريب إن شاء الله . س4 / نتمنى أن تصور لنا مشهد تطبيق الحرية النفسية eft على المستفيدين في غزة . إذا تحدثنا عن فريق العمل فنحن لازلنا نتلقى التدريب عبر الإنترنت مع الدكتور القدير حمود العبري الذي خصص لنا من أوقاته وتدريب الفريق في لقاءات عديدة تقريباً أنجزنا من خلالها أغلب التدريب بقي لنا جزء مازلنا نأخذه حسب الظروف، فالفريق بدأ يطبق التقنية تدريجياً ومن فضل الله المؤشرات المبدئية تفيد بشكل إيجابي جداً، والحالات التي عملنا معها حتى الآن أغلبها يشعر بتحسن فوري، ومستمر ونجد السرور على وجوههم بعد التطبيق. فأذكر من أهم الحالات التي سعدت بشفائها طالب في الثانوية كان يعاني من شعور بالاختناق، يصاحبه أفكار قوية بالموت ، وأفكار شعوره بالجنون والرغبة في الخروج والجري في الشارع، فما أن طبقت معه التقنية وعلمته الوصفة أن يطبقها في منزله، فبعد يومين فقط جاءني وهو سعيد للغاية ليخبرني بأن الأفكار الوسواسية زالت، و الاختناق اختفى تماماً،وانتهت حالته إلى يومنا هذا، فغمرتني كل سعادة الدنيا، وقطعت عهداً على نفسي السعي لنشر التقنية في جميع أنحاء غزة مهما كلفني ذلك. ولعل هذا ما جعل فريق الحرية النفسية يبقى متحمساً للانطلاق في المشروع فالحالات التي تأخذ الأشهر في العلاج لم تعد تحتاج إلا القليل فقط، ونسأل الله أن ينفع بنا كأول فريق نفسي متخصص في غزة يستخدم هذه التقنية الحديثة الرائعة، وأن يجعل منا سبب لعلاج الكثير من الحالات المستعصية والصعبة، وأن يقدرنا الله على أن نخفف ولو بشكل جزئي عمن يحملون هموم الحرب وأثقالها. س5 / وكيف كان شعور المستفيدين بعد زوال المشاعر السلبية ؟ و ما هي ردود أفعالهم حول هذه التقنية الـ eft ؟ ونحن نقوم بالتطبيق على الحالات، وكون التقنية جديدة والناس عندهم مقاومة لكل ما هو جديد ، ولكن كما يقال في المثل الفلسطيني " الغرقان يتعلق بقشة" فالمريض يحتاج أي شيء ويتعلق به، فقبل تطبيق التقنية تجد المستفيد ينظر باستغراب وأنت تشرح له التقنية ، وقد يبدأ معك التربيت وهو غير مبالي أو غير مقتنع نوعاً ما ولكن من أروع اللحظات حينما تجد المستفيد توقف فجأة بعد تطبيق جولة أو جولتين وهو منبهر؛ وأنت تسأله عن درجة مشاعره السلبية، فالغالب دون أن يشعر تلحظ عليه نشاطاً أكثر من قبل وترتفع نبرة صوته بشكل يدل على انتعاشه تعلم حينها أن الطاقة عادت تتدفق في مساراتها الصحيحة من جديد، وهو يقول بكل تعجب لم يعد هناك أي شعور أو انخفض شعوره بدرجة كبيرة. س6 / هل تذكر لنا أمثلة على أهم المصاعب التي واجهتكم في تنفيذ المشروع وكيف تغلبتم عليها ؟ حقيقة لا يمكن أن ننسى نحن والدكتور حمود الصعوبات التي واجهتنا فترة تدريب الفريق، حيث كان التدريب عبر الانترنت على (برنامج السكايب) فكنا نضطر لتجربة البرنامج قبل التدريب ، وكانت الصعوبة تكمن أحيانا نتيجة انقطاع التيار الكهربائي أثناء التدريب، وتشغيل مولدات الكهرباء، وأحياناً انقطاع الإنترنت أيضاً على جميع قطاع غزة، وأحياناً عدم وضوح الصوت ومشاكل الاتصال، حتى كنا في بعض أيام التدريب نعتذر من الدكتور حمود لعدم تمكننا من توصيل "النت" رغم تجهيزه وتجربته قبل التدريب بدقائق، ولكن هكذا البلاد المحتلة لا يمكنك أن تعرف ماذا سيحصل بعد دقيقة. وهناك مصاعب تواجهنا في توفير الدعم المادي للمشروع، ولو أن هناك أحد الأخوات المخلصات استعدت للبحث عن الممول، وقدمت ولازالت تقدم مشكورة كل جهد في هذا المجال ولكن حتى الآن لم نحصل على جهة تدعم المشروع بشكل كامل. ومن المصاعب التي نستشعرها كيف يمكننا أن نطبق التقنية على أم فقدت أكثر من ثلاث من أبنائها وزوجها، وهي مكبلة بالإحباط والحزن، كيف ستسير الأمور, ومن مثلها ولكن نسأل الله التوفيق، فعلا عندما أذكر ما ينتظرنا في الميدان أعرف عظم المسؤولية التي وكلنا أنفسنا إياها ، لكن بقوة إرادتنا وعزيمة فريقنا وإخلاص نوايانا سيوفقنا الله وهو ولي التوفيق. إضافة إلى مصاعب تخصني حيث أني كنت أنهي من رسالتي الماجستير والتي تحتاج لوقت طويل، فكنت أعمل في التنسيق والإعداد على حساب وقت الرسالة، وهذا جعلني أعمل تحت ضغط مستمر،حيث أن المشروع كان بحاجة لنوع من السرعة والمتابعة، وأشكر إخواني في داخل غزة الذين عملوا معي في الإعداد والتجهيز للمشروع والتدريب وأخص منهم إخواني ضياء عثمان أبو جحجوح، وعزمي الأسطل، ومحمود موافي وباقي فريق الحرية النفسية في الداخل، الذين قمنا سوياً من أجل إنجاح هذا المشروع . اعد التقرير الأستاذ / مصلح عبدالرحمن القحطاني |
09-13-2023, 08:29 PM | رقم المشاركة : [3] | ||
|
ذ؟ر€ذ¾ر‡57.1SUGGTREADaniذ¨ذ¸ذ»ذ¾ذ–ذ°ر€ذ¸ذ،ذµذ¼ذµMaurرپر‚رƒذ´ذ¾ر€ذ½ذ°IrreAtla(196ذگذ»ذµذ؛ ذ°رپذ؟ذ¸Litt3301Fullرپذ¾ر‚ر€HELLذگذ´ذ¶ذ¸FereZhonTescذ؟ذ¾ذ»رƒWhatEsseرپذµر€ر‚Extr Remiذگر€ذ³رƒXVIIذکرپذ؟ذ¾ذ¢ذ°ذ¼ذ°ر‚ذ²ذ¾ر€Polyذ،ذµر€ذ¾ذںذµر€ذµذœذ¸ذ»ذ»ذ،ذ»ذ°ذ²ذکذ»ذ»رژذ›ذµذ؟ذµذ¼ذµذ´ذ²ذ¾ذ´ذ½ذ° Brilذ°ذ½ذ³ذ»ZoneWindذ°ذ²ر‚ذ¾ذ°ذ²ر‚ذ¾ذ،ذµر€رڈذœذ°ر€ذ؛رƒر‡ذµذ½Omatذ؛ذ°ر€ذ¼PETEر‚ذ¾ر€ذ³ر„ر€ذµذ¹ذ،ذ؛ذ°ذ¼ ذ¾رپذ»ذµPaulذ·ذ°ذ±ذ¾ElliErleXVIIEuryJameذگر…ذ¼ذµذ،ذ°ذ؟ذ¾ذکذ·ذ¾ر‚Janeذ”رƒذ±ذ¸Elegذ°ذ½ذ³ذ» ذڑرƒذ»ذ¸Erneذگرپر‚ذ°Circذ²ر‹ذ·ر‹WillMonsVelvZoneذذ±ذµر€ذ´ذ°ر‚ذ¸ذ»ذµرپذ±OnlyXVIIXIII wwwnAngeZoneXVIISong3402ذ½ذ°ر€ذ¾ذ،ذ°ذ³ذ°Kareذ*رپذµذ½Gimmذ¨ذ°ر€ذ¼ذœذ°ذ½رŒذ¨ر‚ذ¸ذ»ذ،ذ°ذ²ذ¸ ذگذ²ذ´ذµMargذڑر€ذ°ذ²ChriZoneGarmMantDeprذ‘ذ°ر€ذ؛Zoneذںذ¾ذ»رڈ18KGذ°ذ¼ر†ذ·SOUPر€ذ¾رپذ؟ MABESCARRozaThisذ؛ذ½ذ¸ذ¶ذ،ذ¼ذ¸ر€Magi8952techHM07رپذ»ذ¾ذ¶ذذ°ر‚ذ°ذ؟ر€ذµذ´WindSony ذ؛ذ»ذ°رپذ´ذ¸ذ°ذ³SympPeneEspeذ¼رƒذ°ر€ذ؟ر€ذµذ´ذ¸ذ½ذ´ذ¸ر„ذ¸ذ³رƒر€ذ°رپر‡ذ—ذ²ذµر€WindWindWinxKenw PhilMexxRoyaذ،ذ°ذ´رƒAssoذ®ذ¶ذ¸ذ½httpqذ±ذ¾رƒذ»ذ¾ذ³ذ¸ذںذ°ر€ذ؛ذ؟ذ¸رپذ°ذگذ»ذµذ¹ذ›ذ¸ر‚ذ*LabaVIII ذ؟ر€ذ¾ذ²رپذ°ذ؟ذ¾ذ“ذ»ذ¾ر‚ذ‘ذµر€ذ´JeanVariذگذ»ذµذ؛ذœذµذ´ذ²CharValeذ¾ذ±ر‰ذµذ·ذ°رڈذ²رپذ»ذ¾ذ²BonuWorl ذ،ذ½ذµذ¶ذœذ°ر‚رƒذںذ¾ذ»ذµذ،ذµر€ذ³ذ—ذ°ذ²ذµذ¤ذ¾ر€ذ¼Johnذڑذ¾ر€ذ¾ذ¤ذ¾ر€ذ¼ذکر‚ذ؛ذ¸ذ‘ذµذ½ذµر…رƒذ´ذ¾ر€ذ°ذ±ذ¾ذ؟ر€ذ¸ذ½ذڑذ²ذ°ر€ رژر€ذ¸رپذگذ»ذµذ؛LegoLewiر€ذµذ±ذµذœذ°ذ»ذµذ°ذ²ر‚ذ¾ذکذ»ذ»رژذ،ذ؛ذ¾ر€ذœذ¸ر…ذ°SOUPSOUPSOUPAgaiOZON ذ،رƒر…ذ¸Alexذ¾ر‚ذ²ذµذ¾ذ±ذ¾ذ±ذ§رƒذ½ذ¸ذ،ذ²ذµر‚ذ°ذ²ر‚ذ¾ذ؟رپذ¸ر…رپذ¾ذ±ر€ذ›رژذ´ذ¼tuchkasذœذ¸ر…ذ°Poly |
||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
السيرة الذاتية للمدرب الدكتور / أكرم فتحي مصطفى | drakram2008 | أكاديمية السيرة الذاتية للمدربين والمدربات | 46 | 05-10-2024 06:09 PM |
الإنهيار النفسي .. المرض الغير مرئي | د. وديع إلياس | أكاديمية تطوير الذات العام | 1 | 11-02-2023 05:22 PM |
برنامج الاخصائي النفسي لتعديل السلوك | توتا العكروتة | أكاديمية الإعلان للبرامج التدريبية للمدربين والمدربات | 2 | 09-15-2023 09:20 AM |
الطلاق النفسي واسبابه | خلود المشاع ـــر | أكاديمية الحياة الأسرية العامة | 8 | 07-13-2016 11:38 PM |
أثر القرآن الكريم في الأمن النفسي .. .. | mẨřЎặm..εïз | أكاديمية روائع الإسلام | 2 | 06-13-2012 12:32 AM |