|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
الفرق بين التدريب والتعليم والتعلم
إن إدارة الموارد البشرية تعد اليوم من أهم الوظائف الإدارية في أي منشأة، وهي الآن لا تقل أهمية عن باقي الوظائف الأخرى : كالتسويق والإنتاج والمالية، وذلك لما ظهر من أهمية العنصر البشري ومدى تأثيره على الكفاءة الإنتاجية للمنشأة، ولقد اتسع مفهوم إدارة الموارد البشرية ليشمل أنشطة رئيسية متعددة يأتي على رأسها تحليل وتوصيف الوظائف، تخطيط الموارد البشرية، جذب واستقطاب الموارد البشرية، تحفيز الموارد البشرية، تنمية وتدريب الموارد البشرية، بالإضافة إلى النشاط التقليدي المتعلق بشؤون إدارة الموارد البشرية في المنشأة، فإذا كنت من المتخصصين في مجال إدارة الموارد البشرية فلا تبخل علينا بمشاركاتك الهادفة حتى تتحقق الفائدة للجميع، وأما إن كنت من غير المنخصصين في هذا المجال الهام فأنت أمام أكبر بوابة عربية متخصصة في علم إدارة الموارد البشرية.إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، والإستفادة بما يقدمه المنتدى من موضوعات وخدمات .. فما عليك إلا القيام بتسجيل عضوية جديدة.
الفرق بين التدريب والتعليم والتعلم يقوم على تعليم وتدريب النشء مؤسسات ثلاث رئيسية هي المنزل أولاً، والمؤسسة التعليمية ثانياً، والمجتمع ثالثاً، وذلك لما تتضمنه هذه المؤسسات من عوامل كثيرة ومتنوعة، فالمنزل هو الذي يبدأ في تنشئة هذه الأجيال ويضع أسسها ويستقل بها فترة من الزمن وهي بداية حياة الفرد ولكن سرعان ما يعاونه في ذلك كل من المجتمع والمؤسسة التعليمية ويظل هذا التعاون بين هذه المؤسسات طيلة حياة الفرد وليس هناك فرق بين أدوار هذه المؤسسات الثلاث، فكلها تضطلع بمسؤولية كبيرة وخطيرة في هذا الشأن ومن الواجب توجيه العناية والاهتمام لكل منها، غير أن تأثير المؤسسة التعليمية في تنشئة الأجيال يتميز بتأثير أكثر وأكبر بسبب ما أعد له من عوامل مختلفة واتخذت له الأسباب المناسبة والملائمة ولأنه يتعامل مع مهارات ودروس منظمة من خلال منهجية محددة. فالمتعلم أو المتدرب يأتي إلى مكان التعليم أو التدريب آملا في أن يتعلم أشياء وأشياء وهو مدفوع إلى التعليم بدوافع مختلفة بصرف النظر عن كون تلك الدوافع حقيقية أو غير حقيقية خصوصاً وأنه في سن قابلة للتعلم ومستعدة له. ومن جهة أخرى نجد أن مكان التعليم المتمثل في المؤسسة التعليمية إذا لم يعد أعداداً خاصاً ولم توضع الخطط الدراسية، والمناهج التعليمية والمعلمون الأكفاء والمباني المناسبة ولم توفر له الإمكانات المادية اللازمة وتُتخذ التدابير الأخرى التي تضمن جودة هذه التنشئة، لن يكون هناك نشء وجيل لديه مهارات تعليمية أو تدريبية. ولضمان إخراج جيل جيد يجب أن يكون هناك نوع من المواءمة والموافقة بين هذه المؤسسات الثلاث كما ذكرنا - المنزل والمؤسسة التعليمية والمجتمع - حيث يكون هناك نوع من التفاهم والتوافق التربوي والتعليمي خصوصاً بين المؤسسة التعليمية والمنزل ليتم توجيه هؤلاء النشء الوجهة السليمة والصحيحة من جميع النواحي سواء كانت خلقية أو تربوية أو تعليمية أو تدريبية ليظهر لنا في نهاية المطاف جيل متعلم وعامل في الوقت نفسه ليخدم بذلك نفسه وأهله ومجتمعه وأمته . التدريب •"يعرف التدريب بأنه "النشاط المستمر لتزويد الفرد بالمهارات والخبرات والاتجاهات التي تجعله قادرا ًعلى مزاولة عمل ما بهدف الزيادة الإنتاجية له وللجهة التي يعمل بها، أو نقل معارف ومهارات وسلوكيات جديدة لتطوير كفاءة الفرد لأداء مهام محددة في الجهة التي يعمل بتا". •" الجهود المنظمة والمخططة لتطوير معارف وخبرات واتجاهات المتدربين وذلك بجعلهم اكثر فاعلية فى اداء مهامهم" •" الجهود المنظمة والمخطط لها لتزويد المتدربين بمهارات ومعارف وخبرات متجددة وتستهدف احداث تغييرات ايجابية مستمرة من خبراتهم واتجاهاتهم وسلوكهم من اجل تطوير كفاية ادائهم " الأهداف للتدريب : 1- زيادة الكفاية الإنتاجية ، وتحسين أسلوب الأداء . 2- تنمية قدرات الأفراد ومهاراتهم في مجالات عملهم تنمية تكاملية علمياً ومهنياً 3- تغيير الاتجاهات والسلوك ، وخاصة في مجال علاقات العمل . 4- تمكين العاملين من الإلمام بالجديد في مجالات عملهم ، ومسايرة التقدم العلمي والتكنولوجي ، والوسائل والأساليب الحديثة . أركان التدريب : - تحديد الاحتياجات التدريبية 4- أسلوب التدريب . 2- تخطيط المناهج . 5-المكان والإمكانات . 3- اختيار هيئة التدريب معايير النجاح للمتدرب : 1- معيار شعور المتدرب بالاستفادة ؟ 2- معيار رضاء المدربين عن المتدرب وتفاعله وقت التدريب ؟ 3- معيار النجاح الذي حققه المتدرب أثناء التدريب ؟ 4- معيار رضاء الرئيس المباشر الذي يعمل معه المتدرب بعد عودته ؟ 5- معيار رضاء العملاء عن أداء الموظف ؟ 6- معيار تقييم الجهة المشرفة على التدريب ؟ التدريب لا يخلق من المتوكل مبادراً ولا من الخامل نشطاً . أنواع التدريب : 1- التدريب الذاتي2 - التدريب الداخلي 3- المحاضرات العامة 4- الاستعانة بمدرب خارجي أساليب التدريب : 1- أسلوب المحاضرة 2- المناقشة ( الحوارية ) 3- التعليم المبرمج 4- دراسة الحالة 5- المباريات 6- الزيارات الميدانية 7- العصف الفكري 8- التدريب الموقعي السمات الشخصية للمدرب الجيد: -الإنصات الجيد. -توصيل المعلومة بصورة واضحة. -الاتصال الغير اللفظي الفعال. -الاتصال اللفظي الفعال. -المشاركة. -وزن الأمور. -الانفعال المتوازن. -التمكن من المادة العلمية. -البساطة في الأداء. -المرونة. -تقبل آراء الآخرين. -الذوق الرفيع. -الثقة في النفس. -تقمص الأدوار بصورة جيدة. -رحابة الصدر. -الواقعية. -الإبداع والابتكار. التعـلم : هو العملية التي يستطيع من خلالها الفرد أن يكتسب المعلومات والمهارات والاتجاهات من خلال تفاعله مع النظم الاجتماعية والثقافية المحيطة به ، وذلك من خلال التفكير والدراسة والممارسة ، أو نتيجة عمليات التعليم التي حصل عليها ،وتتم عمليات التعلم لكل إنسان بشكل تلقائي ، حيث تتفاعل ظروفه الشخصية وقدراته مع ما يحيط به من ظروف اجتماعية وثقافية لاستثمار تعلمه من أجل تطوير نفسه وقدراته أنواع من التعلم هي : 1.التعلم بالاكتشاف : هوالتعلم الذي يحدث كنتيجة لمعالجة الطالب المعلومات وتركيبها وتحويلها حتى يصل إلى معلومات جديدة حيث تمكن الطالب من التخمين أو فرض الفروضلحل المشكلات او الوصول الى حقائق ومعلومات جديدة وذلك عن طريق استخدام عمليات الاستقراء او الاستنباط او باستخدام المشاهدة والاستكمال او أية طريقة اخرى. 2.التعلم التعاوني : هو أسلوب تعلم يتم فيه تقسيم التلاميذ إلى مجموعات صغيرة غير متجانسة(تضم مستويات معرفية مختلفة ) ، يتراوح عدد أفراد كل مجموعة ما بين 4 – 6 أفراد ، ويتعاون تلاميذ المجموعة الواحدة في تحقيق هدف أو أهداف مشتركة . 3.التعلم الجماعي : هو أحد اساليب التعلم التي تتم من خلال التفاعل المتبادل اثناء ممارسة مجموعات صغيرة من المتعلمين لبعض الأنشطة كاللعب الجماعي. 4.التعلم الذاتي : هو أحد الأساليب التى تساعد المتعلم على اكتساب الخبرات بطريقة ذاتية دون معاونة أو توجيه من أحد ، أي أن الفرد يعلم نفسه بنفسه، والذاتية هي سمة التعلم فالتعلم يحدث نتيجة خبرات هيأها الفرد لنفسه سواء ذاتياً او نتيجة خبرات هيأها له شخص أخر كالمعلم مثلا إن كان التعلم ناتجاً عن تعلم ذاتي وهناك طرق عديده للتعلم الذاتي منها التعلم البرنامجي والتعلم بالموديلات والتعلم الكشفي غير الموجه عوامل التعلم: عوامل التعلم كثيرة، منها النضج والاستعداد والعزم والحوافز. . . 1 النضج والتعلم: يتصل التعلم بالنضج اتصالا وثيقا حتى لقد ذهب بعض علماء النفس إلى حد اعتبار الكلمتين مترادفتين. والحق أن النضج والتعلم يساهمان كلاهما في نمو العضوية، ثم إن اشتمال التعلم على النمو أمر يتضح حين تذكر أن الحسن والقدرة على حل المشاكل من أصل عملية التعلم، على أن النضج نمـوٌ يحدث دون استثارة خاصة(كالتدريب والتمرن)، إن الكثير من الأعمال تظهر في سلوك الأطفال بالترتيب نفسه وفي الوقت عينه بالرغم من أن الأطفال قد عاشوا في محيطات مختلفة، ذلك بأن ظهور هذه الفاعلات متصل أوثق الصلة بنمو العضوية الفيزيولوجي، أما التعلم فهو تغير في السلوك متوقف على شروط استثارة خاصة، وهذا هو السبب في أن ما يتعلمه الطفل متوقف على طبيعة محيطه ونوع خبراته، ولذلك كله كان إصرار طفل ما بعض المهارات والقدرات الخاصة رهنا بالفرص التي هُيئت له لكي يتعلم مثل هذه المهارات والقدرات المعينة كما أنه رهن بمقدار التدرب ونوعه أكثر منه بنمو العضوية. 2 -الاستعداد للتعلم: استعداد الطفل لتعلم أمر ما مرتبط أوثق الارتباط بنموه الجسدي والعقلي والعاطفي والاجتماعي. ولذلك كان حد الطفل العقلي ليس العامل الوحيد في تعلمه القراءة مثلا. بل إن نضج أجهزته الجسدية واهتمامه بالقراءة وخبرته السابقة وقدرته على الإفادة من الأفكار واستعمالها وقدرته على التفكير المجر البدائي وحل المشاكل البسيطة وقدرته على تذكر الأفكار وشكل الكلمات وأصواتها وغير ذلك من العوامل ذات العلاقة. . نقول: إن هذه العوامل جميعها هامة في تعلم القراءة؛ ومن الثابت أن التقدم في القراءة يتوقف على الخبرة والتدريب السابقين ولذلك كان لا بد من تهيئة الطفل للقراءة عن طريق التوجيه والتدريب وقد دلت بعض البحوث على أنه لا بد من عمر عقلي قدرة ست سنوات ونصف للبداية بالقراءة بداية مناسبة. 3 - العزم على التعلم: عزم الإنسان على التعلم والحفظ والتذكر عام هام من عوامل تعلمه؛ إننا كثيرا ما نستطيع تذك أشياء كثيرة كانت على هامش انتباهنا، ولكنه صحيح أيضا أن هذا النوع من التعلم العارض لا يوثق به ولا بنتائجه. فقد دلت التجارب على عجز الإنسان عن تذكر الكثير من تفاصيل أشياء تعامل بها مرات كثيرة أو مشاهد رآها باستمرار، وفي هذا دليل على أنه أضمن للحفظ والتذكر أن ننتبه مباشرة ومنذ البداية للحقائق الهامة والمبادئ الأساسية والمهارات الضرورية. التعليم -التعليم(التدريس ): فهو نشاط تواصلي يهدف إلى إثارة التعلم وتحفيزه وتسهيل حصوله، حيث أنه مجموعه الأفعال التواصلية والقرارات التي يتم اللجوء إليها بشكل قصدي ومنظم، أي يتم استغلالها وتوظيفها بكيفية مقصودة من طرف الشخص (أو مجموعة من الأشخاص) الذي يتدخل كوسيط في إطار موقف تربوي - تعليمي. - وهو عمليةتنمية معرفية للفرد لا تحتاج إلى هدف وظيفي محدد ومن خلالها يتم تنمية القدراتالفكية والتطبيقية بشكل عام. -التعليم وهو طريقة لنقل العلم والمعارف والثقافات والحضارات والاتجاهات وهى تعتمد على التلقين او التفهيم للاشخاص بطريقة نظرية اشكال التعليم يسعى برنامج التعليم إلى تحسين الجودة النوعية لعملية تقديم الخدمات التعليمية، ومدى اتسامها بالكفاءة والإنصاف والاستدامة، عن طريق اعتماد رؤية شاملة ومتكاملة للعملية التعليمية. 1- التعليم الإلكتروني التعليم الإلكتروني هوتقديم البرامج التدريبية والتعليمية عبر وسائط إلكترونية متنوعة تشمل الأقراص وشبكةالإنترنت بأسلوب متزامن أو غير متزامن وباعتماد مبدأ التعلم الذاتي أو التعلمبمساعدة مدرس. 2-التعليم عن بعد "تلك العملية التعليمية التي يكونفيها الطالب مفصولاً أو بعيدا عن الأستاذ بمسافة جغرافية يتم عادة سدها باستخداموسائل الاتصال الحديثة" "نظام تعليمي غير تقليدي يمكن الدارس من التحصيلالعلمي والاستفادة من العملية التعليمية بكافة جوانبها دون الانتقال إلى موقعالدراسة ويمكن المحاضرين من إيصال معلومات ومناقشاته للمتلقين دون الانتقال إليهمكما انه يسمح للدارس أن يختار برنامجه التعليمي بما يتفق مع ظروف عمله والتدريبالمناسب والمتاح لديه للتعليم دون الحاجة إلى الانقطاع عن العمل أو التخلي عنالارتباطات الاجتماعية الفرق بين التعليم والتعلم التعلم مجهود شخصي ونشاط ذاتي يصدر عن المتعلم نفسه وقد يكون كذلك بمعونة من المعلم وإرشاده أما التعليم فهو مجرد مجهود شخصي لمعونة شخص على التعلم . والتعليم عملة حفز واستثارة لقوى المعلم العقلية ونشاطه الذاتي وتهيئة الظروف المناسبة التي تمكن المتعلم من التعلم كما أن التعليم الجيد يكفل انتقال أثر التدريب والتعلم وتطبيق المبادئ العامة التي يكتسبها المتعلم علي مجالات أخرى ومواقف مشابهة وتمتاز عملية التعليم الصحيحة بأنها تكون اتجاهات نفسية لدي المتعلمين نحو الدقة والنظام والثقة بالنفس إضافة إلى تكوين اتجاهات اجتماعية مثل التكيف مع البيئة الاجتماعية والتعامل مع الآخرين وإنشاء علاقات عامة واتجاهات فكرية وعقلية كالبحث والتحقق من صحة المعلومات وحل المشكلات بالطريقة العلمية . أن عملية التعليم لاتتم ألا بوجود ثلاث عناصر هي : 1. المعلم أو المرشد الموجه . 2. المتعلم: وهو الفرد الذي يريد أن يتعلم شيئا ما. 3. المادة أو الموضوع . وأساليب التعليم كثيرة ومتنوعة ويمكن تصنيفها إلى ثلاث فئات : 1. أساليب مبنية على العمل وهي التي تعتمد على عمل التلميذ نفسه ومشاركته وممارسته أثناء عملية التعليم، ثم قيا التلاميذ بتجارب عملية أو بتمثيل الأدوار أو بمشاريع . 2. أساليب مبنية على العرض وهي التي تعتمد على قيام المعلم بعرض الأشياء أو الصور أو النماذج ومشاهدة التلاميذ لما يعرض عليهم . 3. أساليب مبنية على الكلام وهي التي تعتمد على كلام المعلم مثل ( المحاضرة ) والأسلوب المباشر في التفاعل الصفي . إنه ل بد من الإشارة إلى أن المعلم لا يستخدم عادة أساليب الفئة الواحدة بمعزل عن أساليب الفئة الأخرى فقد يستخدم العرض مع العمل أو الكلام وذلك وفقا لما تملية ظروف الموقف التعليمي وطبيعته . التعليم هدفه تزويد الفرد بحصيلة معينة من العلم والمعرفة في إطار ومجال معين . اما التدريب فغايته مختلفة فهو يهدف أساسا الى زيادة كفاءة الفرد العامل وقدراته ومهاراته على أداء مهام بذاتها ، مثلما يهدف الى تغيير اتجاهاته وسلوكه في المنظمة وعلاقاته في العمل الى الأفضل . التعليم أذن يهتم بالمعارف كوسيلة لتأهيل الفرد للدخول في الحياة العملية . اما التدريب فهو الوسيلة التي تمكن الفرد من ممارسة عمل بذاته واستغلال حصيلة التعليم من اجل إغراض الحياة العملية . الخلاصة التعليم والتعلم والتدريب مهمة عظيمة فهى التى تساهم فى نقــل التجربة الانسانية وتوارث الخبرات البشرية . ولولاهالتوقف العلم الانسانى ولتجمدت الحياة . ولما وصل البشر الى المستوى المتقدم من التقنية والرفاهية والمدنية التى ينعمون بها اليوم. تعتبر الثلاث عمليات عمليات متكاملة وليست كل واحده متفرقة عن الاخرة ومن هنا لابد من التداخل بينهم بتفاعل وليس اهمال جانب على اخر التدريب هو علم كبير يجب أن نستفيد منها وان نطور أنفسنا عن طريق التدريب ولا نكتفي بما تعلمناه أو ما اكستبناه من تعلم ولكن يجب علينا أن نتعلم عم طريق التدريب وان هناك أهداف وأنماط عديدة للتدريب يجب الاستفادة منها: أولا: نقل المعلومات والمعرفة. ثانيا: التدريب على المهارات وصقل القدرات. ثالثا: تعديل أوتغيير القناعات والافكار ومن ثم تعديل السلوك. ونلاحظ اليوم ان الكثير من الدورات التدريبية تكتفى بالهدف الاول فقط فتركزعلى توصيل المعلومة ولا تنتقل الى تطوير المهارات والقناعات وهى المباشرة فى تطوير الاداء وتفعيل انسانية الانسان وانتاجيته. وهناك مشكلة كبيرة وشائعة كذلك نجدها فى بعض الاشخاص الذين يعملون فى هذا المجال الاسلوب الممل فى نقل المعلومات والتدريب بحيثيفقد الطالب انتباهه واهتمامه. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دورالمدرب خلال التدريب | أم غلا | أكاديمية خبرات المدربين والمدربات | 31 | 06-14-2024 08:46 PM |
دور المدرب خلال التدريب | أم غلا | أكاديمية خبرات المدربين والمدربات | 1 | 12-07-2023 12:19 PM |
أهمية ومبادئ عملية التدريب | أم غلا | أكاديمية الإعلان للبرامج التدريبية للمدربين والمدربات | 1 | 12-07-2023 07:43 AM |
مستويات تقييم ومتابعة التدريب في معهد التنمية الإدارية | أم غلا | أكاديمية خبرات المدربين والمدربات | 9 | 08-24-2023 05:57 PM |
أهمية التدريب للمؤسسات | أم غلا | أكاديمية الإعلان للبرامج التدريبية للمراكز والمعاهد التدريبية | 5 | 07-19-2021 09:17 PM |