تسهيل عمل الفريق: يذكر الباحث المهام التقليدية للرئيس كالتخطيط والتوجيه وتكليف المهام والسيطرة واﻹرشاد والنظام ولكن هناك البعد الغائب وهو تسهيل عمل المجموعة
ويوجه حديثه للقائد قائﻼ: « ﻻبد من تقليل دورك كمدير إلى مجرد مسهل ﻷن المجموعة هي الكيان اﻷكثر اﻷهمية »
إن تغيير الدور اﻹداري يكون صعبا أحيانا على المديرين ﻷنهم يعتقدون أنهم يتنازلون عن امتيازاتهم اﻹدارية كما أنهم ينظرون إلى المجموعة بتشكك ولكن الموقف أخذ وعطاء فالمدير يتنازل عن شيء صغير ليحصل على شيء أكبر كثيرا فالفريق المتطور الفعال يستطيع إعطاء إنتاجية أعلى ونتائج متميزة للغاية والقائد موجود كجزء من اﻷحداث ويمكنه التدخل عندما تبدأ المجموعة في اﻻنحراف أو في تجاوز أي سلطة أو تفويض قد أعطيت لها.المحافظة على المجموعة صغيرة: يقول بعض الخبراء إن أكثر المجموعات فاعلية هي التي تتشكل فيما بين خمسة أو تسعة أعضاء.اﻹعﻼن عن اﻻجتماع مقدما:حتى يتمكن كل فرد من أفراد المجموعة من إعداد اﻷفكار الخاصة لﻼجتماع وفق القاعدة القائلة إن المجموعات أفضل في تقيم اﻷفكار أما اﻷفراد فهم أفضل في التوصل إلى اﻷفكار.
جمع أراء اﻷعضاء: يطلب القائد من اﻷعضاء واحدا بعد اﻷخر أن يذكر الحلول التي توصل إليها ويسجلها في جدول.تشجيع اﻷعضاء: على مناقشة الفكرة مع المجموعة ككل وليس مع صاحب الفكرة وحده .إعادة صياغة النقد بطريقة إيجابية.طلب مﻼحظات إيجابية من اﻷعضاء السلبيين.