التمرين المتواصل يحس العامل بالاستياء، والفقد، وخيبه الأمل، والالتباس في روح التوقيت لدى عدم إدراك ما ينبغي القيام به، ولكن لدى تدريبه من المتوقع أن يصبح أكبر إنتاجاً وإنجازاً لأعماله؛ لأنّ هذا يتيح له وعي ايش متوقع منه لأداء مهامه على أكمل سطح.[١] إدخار الادوات والأدوات الملائمة ينبغي التحقق على نحو يومي أو دائم من أن الادوات والأدوات المتواجدة على المكتب تعمل على نحو سديد، فليس ثمة أسوء من عدم مقدرة العامل على إكمال عمله ومهامه اليومية علة آلة معطلة شبيه الحاسوب أو غيره من الأدوات اللازمة لإنجاز المهمات.[١] الدوافع ليست المكلفة ربما يسمع الكل عن الدوافع المالية الكبرى في الأنباء أو من الرفقاء، ولكن ينبغي العلم أن هنالك الكثير من المكافئات الضئيلة التي تتماشى مع ميزانيات المؤسسات الضئيلة والتي تحفز العاملين أيضاً، وربما تتضمن واجبات وظيفية أكبر لذة تعاون العامل على إنشاء الجدارة، أو يتاح عرض إجازة يوم مدفوعة الأجر؛ كدافعاً لتحسين الإجراء، وتبين دراسة أجريت في سنة 2002 أن الباعث المفضل عند 78% من العاملين هو التهنئه السريع والصادق من مديريهم.[٢] مراجعة إجراء العامل تعتبـر مراجعة الإجراء السنوية للعامل من أجمل الشوارع المستعملة لتحسين أداءه، فبحسب الملاحظات التي قدمتها جامعة مين فإن ذلك التقييم يعاون على التحقق من تواءم أهداف العامل مع أهداف مؤسسته، كما ويعاون على ولادة مخطط لتدريب العامل وتطويره بجول ترقيته ومداواة الإضطرابات المتواجدة، ومع أن المدراء ينبغي أن يقدموا الكومنتات على نحو دائم بشأن إجراء العامل، سوى أن المراجعة السنوية تسمـح التوقيت للحديث على نحو مُركّز عن الطريقة التي يتاح أن يكون فيها العامل أكبر أهمية بالنسبة للمنشأة.[٢] بيئة وظائف تحث على التعلم تبدو الدراسات أن القادة المتفوقين ينشؤون بيئة وظائف تحفز على إعمال العقل، وهذا من اثناء مساهمة الخبرات وسط أعضاء التيم على نحو يجعلهم أكبر انفتاحاً للتعلم من بعضهم القلة من، وذلك من شأنه تشجيع الحوار المفتوح والإبداع، فضلا على ذلك هذا فإن تلك البيئة تعاون على اكتشاف اجابات مرتفعة الدقة للمشكلات
افضل برنامج شئون الموظفين