الرضا الوظيفي:هو مجموعة من اﻷحاسيس الجميلة (القبول، السعادة، اﻻستمتاع) التي يشعر بها الموظف تجاه نفسه ووظيفته والمؤسسة التي يعمل بها، والتي تحول عمله ومن ثم حياته كلها إلى متعة حقيقية (متعة العمل ومتعة الحياة).منظومة (عناصر)*الرضا*الوظيفي- اﻻستمتاع بالعمل- الترابط بين المؤسسة- العﻼقة الجيدة مع الرؤساء- اﻹحساس بأهمية دوره في المؤسسة- تقدير وحرص المؤسسة- اﻻستقرار الخماسي- تحقيق اﻹنجاز- توافق الوظيفةأهمية تحقق*الرضا*الوظيفي*(آثار تحققه)- استنفار كافة طاقات ومواهب العاملين بالمؤسسة لتقديم أفضل ما عندهم لتحقيق أهداف المؤسسة.-
المحافظة على الرصيد اﻻستثماري البشري والفني والخبراتي للمؤسسة من التسرب أو الضياع.- تعزيز قدرة المؤسسة على تحقيق أهدافها ومغالبة أي تحديات تواجهها.-
ولذلك نجد أنه أحدث تطورا، بل تحوﻻ ملحوظا في نظم اﻹدارة والتسويق الحديثة.حيث توزع اهتمامها بين تحقيق*الرضا*الوظيفي*للعاملين بها مع اﻻهتمام بكسب رضا العميل، حيث أكدت التجربة العملية أنه ﻻ سبيل للوصول إلى رضا العميل إﻻ بكسب رضا العامل أوﻻ.الرضا*الوظيفي= متعة العمل+ استقرار المؤسسة+ نجاح ونمو المؤسسة- تحقيق*الرضا*الوظيفي*الداخلي للعاملين بالمؤسسة يؤدي الى:-- تحسن وتطور وتجويد مستوى المنتج النهائي للمؤسسة- كسب رضا ووﻻء وانتماء العميل للمنتج النهائي-*الرضا*الوظيفي= اﻻستقرار*الوظيفي*وبالتالي يؤدي إلى:-
قدر جيد من اﻻستقرار العام والقدرة على تحقيق أهداف المؤسسة.- تعزيز قدرة المؤسسة على مواجهة المشاكل والتحديات والمنافسات التي تواجه المؤسسة.المصدر: كتاب دليل إدارة الموارد البشرية