|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||
|
||||||
رصد موجات الزمكان
رصد موجات الزمكان
رصد موجات الزمكان بعد مئة عام من طرحه لنظريته النسبية العامة) آينشتاين (،التي وصفت الجاذبية على أنها انحناء في النسيج الكوني (الزمكان) حول الكتل الكبيرة، جاءت الأرض بأول إشارة تدعم ما قاله عالم الفيزياء الألماني الشهير ألبرت آينشتاين. 1- تنبؤ آينشتاين بموجات الزمكان في عام 2016 استطاع مرصد موجات الجاذبية الأمريكي “ليغو” أول رصد موجات الزمكان قادمة من أعماق الكون، ناتجة عن تصادم ثقبين أسودين، كل منهما يساوي ثلاثين مرة كتلة الشمس، ويبعدان عنا بمسافة مليار سنة ضوئية (السنة الضوئية هي المسافة التي يقطعها الضوء في سنة كاملة، وتساوي حوالي عشرة تريليونات كيلومتر) أدى هذا التصادم إلى اهتزاز شباك الزمكان المحيط بهما بقوة، مما جعل هذه الاهتزازات تنتقل كتموجات عبر الكون، وهو ما تنبأ به آينشتاين بضرورة رصد مثيلاتها حال توفر التقنيات المناسبة. تحققت نبوءة آينشتاين، مما فتح آفاقًا جديدة أمام العلماء للتأكد من أن تعريف الجاذبية لديه يختلف عن تعريفها عند عالم الفيزياء الكبير إسحاق نيوتن، الذي يعود له الفضل في تطوير الرياضيات والاشتقاقات الفيزيائية التي ساعدت في فهم تأثير قوة الجاذبية على الأجرام السماوية، بما في ذلك الكواكب والنجوم والأقمار وكل ما يدور حولها. وكان نيوتن هو من وصف هذه القوة الغامضة كخاصية تلازم الأجسام، حيث تزداد جاذبية الجسم كلما زادت كتلته. لذا، نلاحظ أن الشمس تجذب الكواكب من حولها، كما تسقط جميع الأشياء نحو مركز الأرض. للإطلاع على باقي الموضوع من خلال الرابط التالي https://albawaabh.com/%d8%b1%d8%b5%d...3%d8%a7%d9%86/ https://albawaabh.com/ |
|
|