المعوقات الشخصية
هذه المعوقات تتمثل في الفروق الفردية التي تجعل الأفراد يختلفون في حكمهم على الأشياء وفي مدى فهمهم للاتصال والاستجابة له ومن هذه المعوقات التالي :
(1) تباين الإدراك .
(2) الاتجاهات السلبية .
= الانطواء .
= حبس المعلومات .
= المبالغة في الاتصال .
= الشعور بمعرفة كل شيء .
= الضغوط على المرؤوسين .
= تخطي السلطة .
(3) القصور في مهارات الاتصال . مثل
= مهارة التحدث بطلاقة والقدرة على المواجهة .
= مهارة التفكير المنطقي وتكوين الآراء وربطهما بعضهما البعض .
= مهارة الإصغاء .
= مهارة القراءة واستخلاص الأفكار وفهمها .
= مهارة الكتابة
(4) تشويه المعلومات .
(5) سوء العلاقات بين الأفراد
المعوقات التنظيمية والإدارية
(1) عدم وجود هيكل تنظيمي .
(2) العشوائية في مزاولة بعض الأنشطة الإدارية .
(3) قصور سياسة نظام الاتصال .
(4) عدم الاستفادة من وسائل التقنية التي تسهل أداء العمل بكفاءة أعلى .
(5) عدم الاستقرار التنظيمي .
(6) عدم التوجيه من قبل الإدارة العليا بتطبيق قنوات الاتصال .
المعوقات البيئية والثقافية
(1) مشكلات الألفاظ واختلاف مدلولاتها .
(2) عدم ملائمة المكان .
(3) عدم وجود نشاط اجتماعي للعاملين .
طرق مواجهة المعوقات
نحو اتصالات أكثر فعالية ممكن زيادة الاتصال من عدة جوانب كالتالي : -
(1) جانب اللغة .
يجب أن تلاءم اللغة المستخدمة في الاتصالات مستوى الأفراد المشاركين في الاتصالات وفقاً لصفاتهم وقدراتهم وخبراتهم ومهاراتهم .
(2) الجانب الثقافي والاجتماعي .
يجب مراعاة الأعراف والعادات والقيم السائدة في المجتمع عند مزاولة الاتصالات حيث أن المنظمة جزء من المجتمع
(3) الجانب الإنساني .
توخي الصدق والإخلاص والأمانة في استلام وتسليم ونقل المعلومات وتنمية مهارات الإصغاء والحديث .
(4) الجانب التنظيمي .
وضوح قنوات الاتصال الرسمي من خلال التنظيم ، وتجنب المركزية إذا كانت تعوق الاتصالات .
(5) جانب التقنية الحديثة .
يجب حسن الاستفادة من وسائل التقنية الحديثة فيما يتعلق بالاتصال ، وتدريب العاملين على ذلك ، واستخدام الوسائل السمعية والبصرية في الإيضاح وشرح المعلومات ونقلها كوسيلة للاتصالات .